بحبكـ ياحـمـار كلماتها تقول:
((بحبك يا حمار.. ولعلمك يا حمار... أنا بزعل أوي لما... حد يقول لك يا حمار يا حمار
... يا عم الحمير كلهم على الطرب عينهم...لابس حزام بدل اللجام.. وبترقص بلدي ورومبا
وعليك رفسة إنما إيه... وبتفطر شاي وباتيه... وأيس كريم بدل البرسيم.. وبدال التبن مربّى))
بعض الصور
تتميز هـذة الاغنية عن سابقيها.. انها تحت رعاية منظمة حقوق الحيوان
وحقوق الطبع مسجلة للسخافة الهابطة في هذا الجيل
في السابق كنا نسمي هذة الاغاني بانها طرب محششين
اما الان فالساحة تعج بالنهيق والصرخ
لا اعرف مدى هذا التخبط الشاذ في الاغاني العربية
واستغرب حقيقة هذا الشغف بالحمار والانبهار بهذة الثقافة الحيوانية
والغريب ان الاغنية الان تحتل اكثر الاغاني طلباً
وماهـو سبب التغيرهذا..!! هل المستمعين ايضاً يحملون هذا الشغف
الكل يركض ليسمع الحمار ويصور مع الحمار ويتلذذ (ب*** خشم الحمار)
وليمدح نفسة بانه حمار لانه ينساق مع تشبية... الحمار الذي يحمل الاسفار
اعتذر عن اللفظ
الصدمة التي ابحث عن تحليل لهذة المغالطات هل نحتاج لعصاة لنعرفهم قدرهم
ام نحتاج الى الجزرة لنكون اكثر رأفة مع هؤالا الناس
هـذا هـو انهيار الكلمات في السفالة والانحطاط