في البدء كانت الكلمة ...
الوقوف في محطات ... لا تعتمد اللافته أحد مكوناتها الرئيسية علي الأقل من حيث المبدأ ... أو أن ميلان السقف لم يكن بالطريقة التي نريد ... هذا إن كانت المحطة جزء من شارع مفقود ... أو قيد الانشاء ... عبورنا نحو الداخل لا يكلف كل هذا العناء ... ربما لا هجرات موسمية ... أو القليل جدا من الفكرة المسممة .. والسخط الذي يلازم انزيم الثورة ضد كل ما هو إرث داخلي لا ينوي الخروج إلا بزفرة مخلفات روحية نتنه تزورنا عند الحاجة ... عندما يكتب القدر روشتة خروجك من عنق الأزمة بوافر البياض ... وكل الطمأنينة .
هنا استل المحارب سيف خاطرة ... ومال يمينا أقصي القلب ... لكي يهترش بطفيليات من ذلك الركن القصي من الروح والذي يقع في ظل الخطر ... خلف الشخير الذي يتطاول علي الأنفاس ويشعرها بالحرج . ولم تكن (البهدلة) في اوج عظمتها آنذاك ... لأن واقع الأشياء لا يحتمل أيي تكوين جديد لخلايا تعرف جيدا انها سوف تنتحر مجرد أن يطأ احساسي بالخوف قشعريرة ما مرت من هنا. فوقفت كل الشعيرات الدموية تسأل عن سر اللهفة . والخيال الذي صدم خاطري بقصد عفوي لا يأبه بتعفن الذاكرة أو انتعاش من كانت بالجوار.
هنا استل المحارب سيف خاطرة ... ومال يمينا أقصي القلب ... لكي يهترش بطفيليات من ذلك الركن القصي من الروح والذي يقع في ظل الخطر ... خلف الشخير الذي يتطاول علي الأنفاس ويشعرها بالحرج . ولم تكن (البهدلة) في اوج عظمتها آنذاك ... لأن واقع الأشياء لا يحتمل أيي تكوين جديد لخلايا تعرف جيدا انها سوف تنتحر مجرد أن يطأ احساسي بالخوف قشعريرة ما مرت من هنا. فوقفت كل الشعيرات الدموية تسأل عن سر اللهفة . والخيال الذي صدم خاطري بقصد عفوي لا يأبه بتعفن الذاكرة أو انتعاش من كانت بالجوار.