بالصور : لسعة النحلة
2 يونيو , 2008
كان الجو حاراً داخل البيت, خرجت الى الشرفة لأداء صلاة المغرب وأثناء الصلاة شعرت بألم شديد في قدمي, كنت متأكداً أنها لسعة لكنني لم أعرف ماذا لسعني. بدأ الألم بالاشتداد وبعد الانتهاء من صلاة الفرض دخلت البيت لأتفقد الأضرار وسرعان ما أيقنت أنها لسعة نحلة حيث بقيت الإبرة مغروزة في قدمي فقمت بنزعها بلطف وقلت الحمد لله. لا يخفى عليكم ماذا يحصل بعد لسعة النحلة من احمرار وتورم الجزء المصاب لكنني تحملت هذا الألم وبعد نصف ساعة عادت الأمور الى طبيعتها وكأنه لم يلسعني شيئ. في صغري تعرضت لهجوم غير طبيعي من اعداد كبيرة من النحل بعد أن دست على بيتها بالخطأ وبدأت أجري على غير هدى وفوقي غيمة نحل غاضبة ولم أسمع سوى صوت ززززززززز ناهيك عن عشرات اللسعات في كل أنحاء جسدي لتنتهي هذه المغامرة عند الطبيب. نعود لقصتنا, بعد أن انتزعت الإبرة احتفظت بها, حتى أصورها. لم يكن سهلاً تصوريها لأن طولها كان أقل من 2 ميليمتر.
2 يونيو , 2008
كان الجو حاراً داخل البيت, خرجت الى الشرفة لأداء صلاة المغرب وأثناء الصلاة شعرت بألم شديد في قدمي, كنت متأكداً أنها لسعة لكنني لم أعرف ماذا لسعني. بدأ الألم بالاشتداد وبعد الانتهاء من صلاة الفرض دخلت البيت لأتفقد الأضرار وسرعان ما أيقنت أنها لسعة نحلة حيث بقيت الإبرة مغروزة في قدمي فقمت بنزعها بلطف وقلت الحمد لله. لا يخفى عليكم ماذا يحصل بعد لسعة النحلة من احمرار وتورم الجزء المصاب لكنني تحملت هذا الألم وبعد نصف ساعة عادت الأمور الى طبيعتها وكأنه لم يلسعني شيئ. في صغري تعرضت لهجوم غير طبيعي من اعداد كبيرة من النحل بعد أن دست على بيتها بالخطأ وبدأت أجري على غير هدى وفوقي غيمة نحل غاضبة ولم أسمع سوى صوت ززززززززز ناهيك عن عشرات اللسعات في كل أنحاء جسدي لتنتهي هذه المغامرة عند الطبيب. نعود لقصتنا, بعد أن انتزعت الإبرة احتفظت بها, حتى أصورها. لم يكن سهلاً تصوريها لأن طولها كان أقل من 2 ميليمتر.