غيوم وخيال
27 يوليو , 2008
جلست البارحة في شرفة منزلي قبيل صلاة المغرب وهممت بقراءة كتاب. بدأت الشمس بالمغيب وبدأ الجو يبرد كلما اقترب الليل. هبّت رياح لطيفة باردة جعلتني أستمر في جلوسي فنظرت الى السماء ولفت انتباهي تكدّس الغيوم وسرعان ما سرحت في رحلة خيال قصيرة من غيمة الى غيمة أحاول أن أجد شكلاً معيناً لكل غيمة. وقعت عيوني على بعض الغيوم الجميلة فدخلت الى البيت وعُدت الى الشرفة مع كاميرتي الرقمية لألتقط بعض الصور. اشتد هبوب الرياح وبدأت الغيوم تظهر على هيئة أشكال مختلفة يحللها كلّ منا حسب خياله الواسع. سبحان من أبدع فى خلقه, سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم.
27 يوليو , 2008
جلست البارحة في شرفة منزلي قبيل صلاة المغرب وهممت بقراءة كتاب. بدأت الشمس بالمغيب وبدأ الجو يبرد كلما اقترب الليل. هبّت رياح لطيفة باردة جعلتني أستمر في جلوسي فنظرت الى السماء ولفت انتباهي تكدّس الغيوم وسرعان ما سرحت في رحلة خيال قصيرة من غيمة الى غيمة أحاول أن أجد شكلاً معيناً لكل غيمة. وقعت عيوني على بعض الغيوم الجميلة فدخلت الى البيت وعُدت الى الشرفة مع كاميرتي الرقمية لألتقط بعض الصور. اشتد هبوب الرياح وبدأت الغيوم تظهر على هيئة أشكال مختلفة يحللها كلّ منا حسب خياله الواسع. سبحان من أبدع فى خلقه, سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم.