من طرف سرايا - حسين السلامين وعمر عوض
تعاني الطفلة تقى البالغة من العمر 10 سنوات من سمنة زائدة اوصلت وزنها الى ما يزيد على 140 كيلو غراما وتسببت السمنة لها بضيق تنفس وامراض حتى انها تنام وهي جالسة.
وزاد من معاناة تقى وتعبها النفسي وخوفها وقلقها المستمر وفاة شقيقتها اسلام بعد عمر 6 سنوات بسبب السمنة, فضلا عن ان تقى ليس بمقدورها الذهاب للمدرسة لعدم مقدرتها على المشي وانعدام الحركة لديها داخل المنزل.
والد الطفلة تقى قال :"لم يبق مركز صحي ومستشفى حكومي في المملكة الا وطرقنا بابه من دون توفر اي علاج لهذه الطفلة البريئة", مشيرا انه راجع عددا من المراكز الطبية الخاصة في المملكة رغم تردي وضعه المادي ومن دون اي فائدة ايضا. واشار والد الطفلة انه ومن خلال المتابعات والمراسلات وجد مركزا متخصصا في جمهورية مصر الشقيقة عالج العديد من الحالات المشابهة واعاد اليها البسمة بعد طول معاناة, مناشدا المسؤولين على اختلاف مواقعهم الوظيفية مساعدته في علاج طفلته البريئة لتعود البسمة لاسرته المعدمة.
ولفت والد الطفلة تقى النظر ان مكارم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله طالت اسرته الفقيرة من خلال توفير السكن الملائم لاسرته المحرومة من العيش الرغيد, حيث تم منحه مؤخرا منزلا ضمن اسكان الملك عبد الله للاسر العفيفة في مدينة معان
تعاني الطفلة تقى البالغة من العمر 10 سنوات من سمنة زائدة اوصلت وزنها الى ما يزيد على 140 كيلو غراما وتسببت السمنة لها بضيق تنفس وامراض حتى انها تنام وهي جالسة.
وزاد من معاناة تقى وتعبها النفسي وخوفها وقلقها المستمر وفاة شقيقتها اسلام بعد عمر 6 سنوات بسبب السمنة, فضلا عن ان تقى ليس بمقدورها الذهاب للمدرسة لعدم مقدرتها على المشي وانعدام الحركة لديها داخل المنزل.
والد الطفلة تقى قال :"لم يبق مركز صحي ومستشفى حكومي في المملكة الا وطرقنا بابه من دون توفر اي علاج لهذه الطفلة البريئة", مشيرا انه راجع عددا من المراكز الطبية الخاصة في المملكة رغم تردي وضعه المادي ومن دون اي فائدة ايضا. واشار والد الطفلة انه ومن خلال المتابعات والمراسلات وجد مركزا متخصصا في جمهورية مصر الشقيقة عالج العديد من الحالات المشابهة واعاد اليها البسمة بعد طول معاناة, مناشدا المسؤولين على اختلاف مواقعهم الوظيفية مساعدته في علاج طفلته البريئة لتعود البسمة لاسرته المعدمة.
ولفت والد الطفلة تقى النظر ان مكارم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله طالت اسرته الفقيرة من خلال توفير السكن الملائم لاسرته المحرومة من العيش الرغيد, حيث تم منحه مؤخرا منزلا ضمن اسكان الملك عبد الله للاسر العفيفة في مدينة معان
