كشف المطرب العراقي كاظم الساهر أنه يعيش حاليا قصة حب قوية، غير أن هناك بعض العوائق التي تحول دون إتمام الزواج من محبوبته، مشيرا إلى أنه يسعى جاهدا لإزالة تلك العوائق أملاً في أن يتم زفافهما قريبا.
وقال كاظم -في مقابلةٍ مع برنامج "البيت بيتك" على الفضائية المصرية- إنني التقيت بسيدةٍ رائعة، وأتمنى الارتباط بها، وإن كانت هناك بعض العوائق التي تمنع ذلك لأن هناك بعض الفروق ولكن الحب قائم وأحاول الانتصار على هذا الظرف.
وأضاف المطرب العراقي: أمنيتي الزواج بها حتى أعلن ذلك لجمهوري، وأنا بهذه المناسبة أحب ترديد أغنية "دبلة الخطوبة" للفنانة الرائعة شادية، لأني حين أكون في حالة حب أشعر وكأن العود يرقص بين يدي وتأتيني الأفكار دائما مبدعة.
المرأة مشكلة
وأوضح كاظم أن المرأة هي مشكلة وعالم كبير، لو دخلت في تفاصيله يصيبك التعب حتى تخرج منه، مشيرا إلى أن المرأة هي التي علمته الحياة، كيف يتناول الطعام ويجلس إلى المائدة .. حتى في المسرح، لو كانت المسئولة امرأة فدائما تكون لمستها أفضل.
ولفت إلى أن حياء المرأة هو أكثر ما يعجبه بها، فهو مازال يحب تلك المرأة التي تتورد وجنتاها خجلا، لكنه لا يحبها أن تكون ضعيفة.
وكشف كاظم عن كرهه الشديد لليل، وأنه يأوي لفراشه الحادية عشر والنصف كل يوم لأن التجمعات والسهرات الليلية دائما تمتلئ بالدخان ورائحة "الشيشة"، وهو يكره تلك الأشياء كثيرا، فضلاً عن أنه يُصر على حفظ الأمانة التي وهبها الله له سواء الصحة أوالصوت الجميل؛ حتى أنه يحرص على ممارسة الرياضة يوميا لمدة ساعة ونصف.
وردّا على سؤالٍ حول أكثر ما يتعلق به قال كاظم: الجمهور من أهم وأحب الأشياء إلى قلبي، وأؤنب نفسي كثيرا لو أني لم أرد لأحدٍ من الجمهور ابتسامته أو تحيته، مشيرا إلى أنه كان يسير مسرعا حاملاً ابنه بينما حاول أحد المعجبين اللحاق به ولكنه لم يتمكن، ولازالت صورته في ذهنه تؤلمنه حتى اليوم، مضيفا "ألوم نفسي لأني لم ألتفت له وأتمنى أن أراه ثانيةً لأتخلص من هذا الألم".
الموسيقى تسكن روحي
وأضاف أن الموسيقى تسكن روحه وإلى جانبها يتضاءل كاظم الإنسان بأحلامه وطموحه ورغباته الدنيوية، وأنه بطبعه غير اجتماعي وربما يجلس شهرين بالمنزل لا يخرج أبدا يفكر في أعمال قادمة.
وتابع المطرب العراقي أنه لا يهتم كثيرا بالمظاهر ويكفيه مكان واحد يفضل الجلوس فيه ولا يغيره، وربما كان هذا المكان مساحة ضيقة جدا من الشقة أو حتى مقعد، كما أنه لا يقرأ الأخبار الفنية ولا يعنيه أن تتناول الأقلام ووسائل الإعلام أخباره، وأنه دائما يراهن على الجمهور الذي يفهم اتجاهه الفني.
وأكد كاظم أن حلمه وهمه الأكبر الآن خدمة وطنه بأي شكل، وأن يصبح رسولاً للسلام في العالم أجمع، ولهذا السبب هو يجهز لأغنيةٍ تعرض المشهد المأساوي في الوطن العربي، معربا عن أمله في غنائها بكل دول العالم وبلغات مختلفة حتى لا يكون كمن يتحدث إلى نفسه.
وأوضح أنه يعمل حاليا على التحضيرلألبومه الغنائي، وقد انتهى فيه من أغنية "آه يا عرب" من تأليف كريم العراقي.
ومن جهةٍ أخرى، قال كاظم الساهر إنه مكث لمدة عامٍ متفرغا للرسم والنحت، وأنه يعشق رسم العيون الجميلة جدا، ثم تفرغ بعدها لـ"ملحمة بلجاميش" لمدة خمس سنوات، التي قد وعد جمهوره بها، مشيرا إلى أنه سيبدأ تسجيلها بالقاهرة مع الكورال قريبا.
وأكد كاظم أنه لا يشاهد سوى القنوات الإخبارية، ولا يتابع المسلسلات أبدا، ويفضل الأفلام، وأنه شديد الحرص على مشاهدة أفلام أحمد حلمي وعادل إمام أيضا.
وقال كاظم -في مقابلةٍ مع برنامج "البيت بيتك" على الفضائية المصرية- إنني التقيت بسيدةٍ رائعة، وأتمنى الارتباط بها، وإن كانت هناك بعض العوائق التي تمنع ذلك لأن هناك بعض الفروق ولكن الحب قائم وأحاول الانتصار على هذا الظرف.
وأضاف المطرب العراقي: أمنيتي الزواج بها حتى أعلن ذلك لجمهوري، وأنا بهذه المناسبة أحب ترديد أغنية "دبلة الخطوبة" للفنانة الرائعة شادية، لأني حين أكون في حالة حب أشعر وكأن العود يرقص بين يدي وتأتيني الأفكار دائما مبدعة.
المرأة مشكلة
وأوضح كاظم أن المرأة هي مشكلة وعالم كبير، لو دخلت في تفاصيله يصيبك التعب حتى تخرج منه، مشيرا إلى أن المرأة هي التي علمته الحياة، كيف يتناول الطعام ويجلس إلى المائدة .. حتى في المسرح، لو كانت المسئولة امرأة فدائما تكون لمستها أفضل.
ولفت إلى أن حياء المرأة هو أكثر ما يعجبه بها، فهو مازال يحب تلك المرأة التي تتورد وجنتاها خجلا، لكنه لا يحبها أن تكون ضعيفة.
وكشف كاظم عن كرهه الشديد لليل، وأنه يأوي لفراشه الحادية عشر والنصف كل يوم لأن التجمعات والسهرات الليلية دائما تمتلئ بالدخان ورائحة "الشيشة"، وهو يكره تلك الأشياء كثيرا، فضلاً عن أنه يُصر على حفظ الأمانة التي وهبها الله له سواء الصحة أوالصوت الجميل؛ حتى أنه يحرص على ممارسة الرياضة يوميا لمدة ساعة ونصف.
وردّا على سؤالٍ حول أكثر ما يتعلق به قال كاظم: الجمهور من أهم وأحب الأشياء إلى قلبي، وأؤنب نفسي كثيرا لو أني لم أرد لأحدٍ من الجمهور ابتسامته أو تحيته، مشيرا إلى أنه كان يسير مسرعا حاملاً ابنه بينما حاول أحد المعجبين اللحاق به ولكنه لم يتمكن، ولازالت صورته في ذهنه تؤلمنه حتى اليوم، مضيفا "ألوم نفسي لأني لم ألتفت له وأتمنى أن أراه ثانيةً لأتخلص من هذا الألم".
الموسيقى تسكن روحي
وأضاف أن الموسيقى تسكن روحه وإلى جانبها يتضاءل كاظم الإنسان بأحلامه وطموحه ورغباته الدنيوية، وأنه بطبعه غير اجتماعي وربما يجلس شهرين بالمنزل لا يخرج أبدا يفكر في أعمال قادمة.
وتابع المطرب العراقي أنه لا يهتم كثيرا بالمظاهر ويكفيه مكان واحد يفضل الجلوس فيه ولا يغيره، وربما كان هذا المكان مساحة ضيقة جدا من الشقة أو حتى مقعد، كما أنه لا يقرأ الأخبار الفنية ولا يعنيه أن تتناول الأقلام ووسائل الإعلام أخباره، وأنه دائما يراهن على الجمهور الذي يفهم اتجاهه الفني.
وأكد كاظم أن حلمه وهمه الأكبر الآن خدمة وطنه بأي شكل، وأن يصبح رسولاً للسلام في العالم أجمع، ولهذا السبب هو يجهز لأغنيةٍ تعرض المشهد المأساوي في الوطن العربي، معربا عن أمله في غنائها بكل دول العالم وبلغات مختلفة حتى لا يكون كمن يتحدث إلى نفسه.
وأوضح أنه يعمل حاليا على التحضيرلألبومه الغنائي، وقد انتهى فيه من أغنية "آه يا عرب" من تأليف كريم العراقي.
ومن جهةٍ أخرى، قال كاظم الساهر إنه مكث لمدة عامٍ متفرغا للرسم والنحت، وأنه يعشق رسم العيون الجميلة جدا، ثم تفرغ بعدها لـ"ملحمة بلجاميش" لمدة خمس سنوات، التي قد وعد جمهوره بها، مشيرا إلى أنه سيبدأ تسجيلها بالقاهرة مع الكورال قريبا.
وأكد كاظم أنه لا يشاهد سوى القنوات الإخبارية، ولا يتابع المسلسلات أبدا، ويفضل الأفلام، وأنه شديد الحرص على مشاهدة أفلام أحمد حلمي وعادل إمام أيضا.